زراعة وانتاج البطاطس

الإثنين 13 مارس 2017 09:37 ص
زراعة وانتاج البطاطس
 

زراعة وانتاج البطاطس

مقدمة

تحتل البطاطس مركزاً هاما بين المحاصيل الغذائية فى كثير من دول العالم كما أنها من ناحية القيمة الغذائية تعتبر البديل الأول لمحاصيل الحبوب فى حل مشكلة الغذاء . وفى مصر يعتبر محصول البطاطس من محاصيل الخضر الرئيسية حيث يزرع منه سنويا حوالى 200 ألف فدان تعطى إنتاجية كلية تقدر بحوالى ٢ مليون طن موزعة على العروات الثلاث الصيفية والنيلية والمحيرة .

كذلك تحتل البطاطس فى مصر مركز الصدارة بالنسبة لمحاصيل الخضر التصديرية حيث يتم سنويا تصدير كمية تقدر بحوالى 200 – 250 ألف طن أمكن زيادتها فى موسم 94 / 1995 إلى أكثر من 430 ألف طن بطاطس طازجة يتم تصديرها إلى أسواق المملكة المتحدة وبعض دول غرب أوربا والدول العربية من أصناف النيقولا والدايمونت والإسبونتا المونديال و الليسيتا والكارا والموناليزا وغيرها حيث تدر على البلاد عائدا كبيرا من العملات الحرة وتعزى هذه الزيادة الكبيرة فى البطاطس التى يتم تصديرها سنوياً إلى الأسواق العالمية إلى جهود جميع العاملين فى هذا المجال سواءا من المنتجين أو المصدرين وكذلك إلى جهود الأجهزة البحثية و الإرشادية والتنفيذية بوزارة الزراعة فى العمل على إدخال العديد من أصناف البطاطس الجديدة ذات الإنتاجية العالية تحت الظروف البيئية المصرية والتى تتلاءم مواصفاتها مع رغبات الأسواق الخارجية كما يجب أن لاننسى جهود السادة العاملين فى مجال الإقتصاد اللذين يعملون ليل نهار على فتح أسواق جديدة لتسويق البطاطس المصرية عالميا .

هذا وقد أمكن فى السنوات الأخيرة تطوير تكنولوچيا تصنيع البطاطس فى مصر وطرق تجهيزها وحفظها بدرجة كبيرة مما أدى إلى إطالة فترة الإستفادة منها وإلى تنويعها بما يتناسب مع رغبات المستهلكين كما أدخلت العديد من أصناف البطاطس ذات المواصفات التصنيعية العالية مثل الدايمونت والكاردينال والهيرماس والليدى روزينا والليدى أولمبيا والستورنا وغيرها الأمر الذى أدى إلى زيادة معدل إستهلاك الفرد فى مصر من محصول البطاطس ليصل إلى حوالى 25 - 30 كجم للفرد سنويا سواء من البطاطس الطازجة أو المصنعة وذلك بفضل التوعية المستمرة لتغيير النمط الغذائى للأفراد .

 

زراعة المحصول وأهم العوامل المؤثرة على الإنتاج

الجو الملائم

 

نبات البطاطس نبات جو بارد يحتاج فى أطوار نموه الأولى ( خلال الشهرين الأولين من حياته ) إلى جو دافئ لحد ما ذو درجة حرارة تتراوح مابين 25 – 20 ْم ونهار طويل نسبيا وذلك لتشجيع النبات على تكوين مجموع خضرى وجذرى مناسبين ثم يتلو ذلك جو يميل إلى البرودة ( 18 – 15 ) ْم ونهار قصير أثناء فترة تكوين ونمو الدرنات الجديدة حيث تساعد الفترة الضوئية القصيرة والحرارة المنخفضة على الإسراع فى عملية صب الدرنات وبالتالى زيادة كمية المحصول الكلى للنبات.

 

التربة المناسبة

يمكن زراعة نبات البطاطس فى أنواع متباينة من التربة ولكنه يجود فى الأراضى الطميية الخفيفة وأراضى الجزائر جيدة الصرف والتهوية حيث تسمح بنمو الدرنات نموا طبيعيا لإحتواء هذه الأراضى على حوالى 3 - 50 ٪ من الطين والسلت ، حوالى 2 - 3 % من الرمل وتصل نسبة المادة العضوية بها إلى حوالى 0.9٪ ونسبة كربونات الكالسيوم إلى حوالى 2 – 4 % وإذا ماإضطر للزراعة فى الأراضى الطينية الثقيلة أو الرملية الجديدة فيجب العناية والإهتمام بالتسميد العضوى والكيماوى لتحسين خواصها الطبيعية والكيماوية .

كذلك يمكن زراعة البطاطس فى الأراضى الجيرية والتى تحتوى على  10 – 20 ٪ كربونات كالسيوم لكن مع مراعاة إضافة الأسمدة العضوية والأسمدة الخضراء وتحسين شبكات الصرف لتلافى تكوين الطبقات الصلبة بها .

 

الدورة الزراعية الملائمة

 

ينصح بإتباع دورة زراعية ثلاثية على الأقل وذلك لتلافى الإصابة بأمراض التربة مثل العفن البنى والعفن الطرى والجرب العادى وهى تشكل أهم أسباب تدهور المحصول وإنخفاض صفاته التجارية. كذلك لتلافى خلط الأصناف المختلفة عند تكرار زراعة البطاطس فى عروات متتالية فى نفس المساحة .

 

ميعاد الزراعة المناسب

 

تسمح الظروف الجوية فى مصر بزراعة محصول البطاطس على مدى سبعة أشهر متتالية وذلك فى الفترة من منتصف شهر أغسطس حتى منتصف شهر فبراير وذلك فى العروات الصيفية والنيلية (الشتوية) والمحيرة على النحو التالى:

 

العروة الصيفية

تحتل العروة الصيفية للبطاطس فى مصر مكانه هامة لدى جميع مزارعى البطاطس حيث أنها تعتبر المصدر الرئيسى لتوفير تقاويهم اللازمة لزراعة العروتين النيلية والشتوية والمحيرة وتمثل مساحتها حوالى 35٪ من جملة المساحة المنزرعة سنويا فى مصر حيث تزرع المساحات المبكرة منها خلال شهر ديسمبر أما معظم مساحات هذه العروة فتزرع خلال شهر يناير وحتى منتصف شهر فبراير وينصح عادة بالتبكير فى الزراعة خاصة إذا كان الغرض هو إنتاج التقاوى . هذا مع العلم بأن تأخير زراعة هذه العروة إلى آواخر شهر فبراير سيؤدى بالتالى إلى تأخير تقليع المحصول إلى آواخر شهر يونيو حيث ترتفع درجة حرارة الجو فيزداد معدل تنفس النبات وفقد المواد الغذائية من الدرنات بالإضافة إلى ارتفاع نسبة الإصابة بدودة درنات البطاطس ولفحة الشمس وضعف القدرة التخزينية للدرنات الناتجة .

تستورد معظم التقاوى اللازمة لزراعة هذه العروة سنوياً من بعض دول غرب أوروبا أهمها هولندا - أيرلنده الشماليه - أيرلنده الجنوبيه - فرنسا - ألمانيا كما أنه يتم توفير جزء من تقاوى هذه العروة محليا وذلك من خلال مشروع إنتاج تقاوى البطاطس المعتمدة محليا يتم إنتاجه فى بعض المناطق المعزولة وخالية من الإصابات المرضية والحشرية Best Free Area كما أن هناك مساحات محدودة من هذه العروة تزرع أيضاً بتقاوى معتمدة محلية ناتجة بطرق الإكثار السريع عن طريق مزارع الأنسجةTissue culture   .

يظهر محصول هذه العروة إبتداءا من أوائل شهر أبريل وحتى منتصف شهر يونيو وهو يفى بالأغراض التالية

1.    تغطية إحتياجات معظم المزارعين من التقاوى اللازمة لزراعة العروتين النيلية ( الشتوية ) والمحيرة

2.    تغطية احتياجات السوق المحلى خلال الفترة من أوائل شهر مايو حتى أواخر شهر أكتوبر

3.    تصدير ناتج الزراعات المبكرة إلى بعض أسواق أوربا الغربية من ناتج العروة المبكرة

العروة النيلية ( الشتوية)

وهى تعتبر العروة الرئيسية للبطاطس للإنتاج فى مصر من حيث المساحة المنزرعة والتى تمثل ٥٥٪ من جملة المساحة المنزرعة سنوياً وهى تزرع خلال الفترة من منتصف أغسطس وحتى نهاية شهر أكتوبر وأفضل ميعاد للزراعة هو منتصف شهر أكتوبر ويستخدم فى زراعتها التقاوى المحلية السابق حجزها من محصول العروة الصيفية السابقة لها بعد تخزينها خلال أشهر الصيف فى الثلاجات أو النوالات المنتشرة فى بعض محافظات الإنتاج فى مصر .. يظهر محصول هذه العروة إعتبارا من أواخر شهر أكتوبر وحتى منتصف شهر فبراير وهو يلبى الأغراض التالية

1.    تغطية إحتياجات السوق المحلى والتصنيع خلال الفترة من أواخر أكتوبر وحتى نهاية شهر أبريل

2.    التصدير إلى الأسواق الخارجية خلال الفترة من منتصف شهر ديسمبر حتى أواخر شهر أبريل

العروة المحيرة

وتمثل مساحتها حوالى 10٪ من جملة المساحة المنزرعة سنوياً وهى عروة جديدة إستحدثتها وزارة الزراعة للبطاطس المخصصة للتصدير خاصة إلى أسواق المملكة المتحدة وبعض الدول الأوربية وتزرع فى محافظات التصدير مثل البحيرة والنوبارية والإسماعيلية والشرقية وذلك خلال الفترة من منتصف شهر أكتوبر وحتى منتصف شهر نوفمبر .. وتستخدم فى زراعة هذه العروة تقاوى معتمدة محلياً ناتج العروة الصيفية السابقة بعد تخزينها فى الثلاجات .. هذا وقد ساهمت هذه العروة فى زيادة كميات البطاطس المصدرة إلى أسواق أوربا وذلك خلال شهرى يناير وفبراير .

التقاوى اللازمة للزراعة

تعتبر نوعية التقاوى المستخدمة فى الزراعة من أهم العوامل الرئيسية التى تحدد إنتاجية محصول البطاطس ونقصد بالنوعية الصفات التى تؤثر فى الإنتاجية مثل الصنف المنزرع والحالة الصحية والفسيولوچى للتقاوى وخلافه . هذا مع ضرورة الوضع فى الإعتبار أن ثمن التقاوى يمثل حوالى 60 – 50 ٪ من تكلفة الإنتاج .

وكما سبق أن ذكرنا فإنه يتم سنوياً إستيراد التقاوى اللازمة لزراعة العروة الصيفية من بعض دول غرب أوربا أما العروتين النيلية والمحيرة فيتم زراعتهما بتقاوى محلية من ناتج محصول العروة الصيفية السابقة.

كما بدئ منذ عام 1989 بزراعة بعض المساحات من العروة الصيفية بتقاوى معتمدة محلية ناتج العروة الصيفية وذلك من خلال المشروع القومى لإنتاج التقاوى المعتمدة محليا والذى يتم تنفيذه بواسطة بعض الشركات والجمعيات الزراعية والأفراد تحت إشراف وزارة الزراعة .

 

طرق إعداد وتخضير التقاوى اللازمة لكل عروة

أولاً : إعداد وتخضير تقاوى العروة الصيفية :

إجراء عملية التنبيت الأخضر للتقاوى

 

تجرى هذه العملية على التقاوى قبل زراعتها بحوالى أسبوعين حيث يقوم المزارع بسرعة تفريغ التقاوى من أجولتها فور استلامها وذلك على أرضية نظيفة أو توضع فى صناديق حقل بلاستيكية على ألا يزيد إرتفاع الدرنات عن 3 -2 طبقات فى كل الحالات مع استبعاد الدرنات التالفة والمصابة أثناء عملية التفريغ تترك التقاوى فى مكان جيد الإضاءة والتهوية وبعيداً عن أشعة الشمس المباشرة وتيارات الهواء لمدة أسبوعين مع توفير مصدر للرطوبة حول التقاوى حتى نحصل فى نهاية هذه المدة على نبوت خضراء سميكة قوية وقصيرة لايزيد طول النبت فيها عن .5 - 1 سم يتم المحافظة عليها حتى زراعتها فى الحقل. وتهدف هذه العملية إلى الأتى:

§    التعرف على الدرنات الميتة والغير قابلة للزراعة واستبعادها قبل زراعتها

§    سرعة ظهور النباتات فوق سطح التربة وزيادة درجة تجانس نمو النباتات فى الحقل

§    زيادة عدد العيون المنبتة على سطح الدرنة وبالتالى زيادة عدد سيقان النبات الواحد وبالتالى زيادة عدد الدرنات الجديدة المتكونة

§    التبكير فى ميعاد نضج المحصول
 
 

عملية تقطيع التقاوى

 

تقاوى العروة الصيفية ( سواء المستوردة منها أو المحلية ) إذا كانت صغيرة الحجم ( ذات أقطار 28 / 35 مم ) ينصح دائما بزراعتها كاملة بدون تقطيع ، أما الأحجام المتوسطة منها ( 45 / 35/ مم ) والكبيرة ( من 60 / 45 مم ) فتجزأ طوليا من 4 - 2 أجزاء فقط حسب حجمها مع عدم الإضرار بالبراعم الموجودة على سطح الدرنة وبشرط أن تكون الدرنات المراد تجزئتها فى حالة فسيولوچية جيدة أى أن تكون قوية وممتلئة وغير مكرمشة.

هذا ويجب مراعاة النقاط التالية عند التقطيع

§    ألايقل وزن قطعة التقاوى المنزرعة عن40 – 50 جم ( حجم البيضة الكبيرة (

§    أن تشتمل قطعة التقاوى على 3 - 2 عيون على الأقل

§    إستعمال عدة سكاكين حادة عند التقطيع مع تطهيرها بإستمرار بأحد المواد المطهرة مثل الكحول أو الصودا الكاوية أو البوتاسا الكاوية أو الماء المغلى وذلك لمنع إنتقال الأمراض من الدرنات المصابة إلى الدرنات السليمة عن طريق سكينة التقطيع

§    ضرورة إجراء عملية التقطيع قبل الزراعة بمدة 24 ساعة لإعطاء فرصة كافية لتكوين الطبقة الفللينية على السطح المقطوع.


 

ثانياً : إعداد وتحضير تقاوى العروتين النيلية والمحيرة

كما سبق أن ذكرنا فإن تقاوى هاتين العروتين يتم توفيرهما من ناتج محصول العروة الصيفية السابقة ، وينصح دائما بحجز تقاويهما من الدرنات الصغيرة والمتوسطة الحجم وذلك بهدف تقليل كمية التقاوى اللازمة للفدان وبالتالى تخفيض تكاليف الإنتاج . على أن تتم الزراعة بتقاوى كاملة ( بدون تقطيع ) خاصة تلك التى كانت مخزنة فى النوالات أو عند الزراعة المبكرة خلال شهرى أغسطس وسبتمبر وذلك خوفاً على قطع التقاوى من التعفن بسبب مهاجمة ميكروبات التربة لها بسبب ارتفاع درجة حرارة التربة وزيادة نسبة الرطوبة الأرضية إلا أنه يمكن فى بعض الحالات تجزئة تقاوى هاتين العروتين ولكن تحت هذه الشروط :

1.    أن تكون التقاوى كبيرة الحجم وفى حالة فسيولوچية جيدة.

2.    أن تكون تقاوى سبق تخزينها فى ثلاجة وليس نوالة.

3.    ألا تكون الزراعة قبل شهر أكتوبر.

4.    أن تعامل التقاوى بعد التقطيع ببعض المطهرات الفطرية مثل مادة الكابيتان أو مخلوط الكابيتان وبودرة التلك بنسبة 1:1 أو إستعمال تراب الفرن.

5.    أن تكون الزراعة فى محافظات الوجه البحرى الشمالية وليس فى محافظات الصعيد حيث درجات الحرارة المرتفعة.
 

كمية التقاوى اللازمة للفدان

تتوقف كمية التقاوى اللازمة للفدان على عدة عوامل

منها الصنف المنزرع وحجم التقاوى المستخدمة والغرض من الزراعة والتخطيط ومسافات الزراعة وعموما يحتاج الفدان إلى حوالى - 750 1000 كيلو جرام لزراعة العروة الصيفية وحوالى 1500 - 1250كيلو جرام لزراعة العروة النيلية أو المحيرة.
 

أهم أصناف البطاطس المسجلة التى تزرع فى مصر

يمكن تقسيم أصناف البطاطس التى تزرع فى مصر إلى خمس مجموعات رئيسية حسب درجة تقييمها وعدد الأيام اللازمة لها من تاريخ زراعتها وحتي ميعاد حصادها تحت الظروف البيئية المحلية على النحو التالى:

اولا : مجموعة الأصناف مبكرة النضج Early Maturing Varieties

هذه المجموعة يلزمها حوالى 105 - 100 يوم من تاريخ زراعتها وحتى ميعاد نضج درناتها.  وهى تشمل الأصناف التالية: أكسنت Accent - بربر Berber - يارلا Jaerla - ليسيتا Liseta .

 

ثانيا : مجموعة الأصناف النصف مبكرةMedium Early Maturing Varieties تحتاج أصناف هذه المجموعة إلى حوالى 110 – 105 يوم للوصول إلي مرحلة تمام النضج. وهى تضم الأصناف التالية: عجيبة Ajiba - أياكس Ajax - أرندا Arinda - أسكورت Escort - جراتا Grata - مارفونا Marfona - موناليزا Mohalisa Mo أسبونتا Spunta - كينج إدوارد K.Edward - سانتى Sante - تيمات Timate - تربو Turbo - ليدى كلير L.Claire - ليدى أولمبيا L.olumpia .

 

ثالثا : مجموعة الأصناف نصف مبكرة - النصف متأخرة :Med. Early to Med. Late Maturing Varieties

أصناف هذه المجموعة تحتاج إلى حوالى 115 - 110 يوم ، وتشمل الأصناف التالية: أجريا Agria - سيكلون Cyloon - دراجا Draga - ديتا Ditta - جيجانت Gigant - هيرثا Hertha - كنبك Kennebec - هيرمس Hermes - ليدى روزيتا L.Rosetta - نيقولا Nicola - بيكاسو picasso -  ساتورنا Saturna .

رابعا : مجموعة الأصناف النصف متأخرة Med. Late Maturing Varieties

أصناف هذه المجموعة تحتاج إلى حوالى 120 - 115 يوم لتمام نضجها، وتضم الأصناف التالية: ديامونت Diamant - كاردينال Cardinal - ديزيريه Desiree - أسلانى Slaney - أفوندال Avondal - أسنا Isna - مارادونا Maradona - بروفنتو Provento - فان جوخ Van Gogh .

 

خامسا :مجموعة الأصناف المتأخرة النضج Med Late Maturing Varieties

هذه المجموعة يلزمها حوالى 120 يوم من تاريخ زراعتها وحتى تمام نضج درناتها، وهى تشمل الأصناف التالية: ألفا Alpha - بركة Baraka - كارا Cara - فاموزا Famosa - مونديال Mondial .

 
                                           المادة العلمية : مركز البحوث الزراعية

أضف تعليق

القائمة البريدية